The 2-Minute Rule for الثقافة التنظيمية
The 2-Minute Rule for الثقافة التنظيمية
Blog Article
إن الثقافة التنظيمية أو ثقافة العمل توجه في نهاية المطاف وتوجه تصرفات جميع أعضاء الفريق حول كيفية اتخاذ القرارات وكيفية تنفيذ أنشطة العمل.
أشهر تصنيف لأنواع الثقافة التنظيمية هو إطار القيم التنافسية، حيث حدد كيم كاميرون وروبرت كوين من جامعة ميتشيغان أربعة أنواع متميزة من الثقافة التنظيمية، وكل منظمة لديها مزيجها الخاص من هذه الأنواع الأربعة للثقافة التنظيمية، مع ثقافة واحدة مهيمنة عادة، وكلما كبرت المنظمة، زاد احتمال وجود أكثر من ثقافة واحدة في المنظمة.
وقد يكونون أيضًا أكثر اهتمامًا بفرق العمل ونجاح المجموعة بدلاً من الإنجاز الفردي.
دراسة الجدوى المالية – تعريفها وأهميتها وطريقة إعدادها
تلقين وتدريب الجميع في الثقافة بمجرد تعيينهم. إنه يضع جميع الوافدين الجدد في دورة "التقاليد" التي توضح تفاصيل تاريخ الشركة مع علاقات العملاء.
أولاً الثقافة القوية .. يمتاز هذا النوع من الثقافة بكونه منشر بداخل المنظمة ،و مقبول من العاملين بها فنجد أن جميع أفراد المنظمة مشتركون بصورة متجانسة بكافة الماعيير ،و المبادئ ،و القيم الحاكمة لسوكهم داخل المنظمة و من الممكن الحكم معيار القوة الذي يحكم منظمة ما عبر عاملين ،و هما الإجماع ،و الشدة
الثقافة التنظيمية هي نظام من القيم والمعتقدات والافتراضات حول المنظمة التي تشكل كيفية تصرف الأشخاص وتفاعلهم، وكيفية اتخاذ القرارات، وكيفية إجراء أنشطة العمل.
والنتيجة هي أن عملية صنع القرار في ثقافات الأدوار يمكن أن تكون في كثير من الأحيان بطيئة بشكل مؤلم وتكون المنظمة أقل عرضة للمخاطرة.
* تحدد الثقافة التنظيمية الثقافة التنظيمية مستقبل المؤسسة فكلما طبقت الثقافة التنظيمية بمنهجها السليم منحت المؤسسة القدرة على التقدم ،و التطور ،و في حالة غياب فكر الثقافة التنظيمية عن المؤسسة سوف يقود ذلك المؤسسة إلى الفشل .
الحجم: إنّ اختلاف حجم المؤسسة لا يؤثر بالضرورة على تنظيمها، وإنّما الذي يؤثر هو طريقة إدارة المنظمة وأساليب التصرف في المواقف المختلفة التي تتأثر بدورها في حجم المؤسسة.
قم بإجراء التغييرات من الأعلى إلى الأسفل حتى يتم تسليم رسالة متسقة من جميع أعضاء فريق الإدارة.
يشير مصطلح التصنيف إلى «الدراسة أو التحليل أو التصنيف بالاعتماد على الأنواع أو الفئات». قد تُستعمل الثقافة التنظيمية والمناخ عن طريق الخطأ بشكل متبادل. وُصفت الثقافة التنظيمية على أنها مُثُل المنظمة ورؤيتها ورسالتها، في حين يُعرف المناخ بشكل أعمق بأنه المعنى المشترك للموظفين المتعلق بسياسات الشركة وإجراءاتها وأنظمة المكافآت/ العقوبات الخاصة بها.
تطورت عبر التاريخ دراسات المنظمات، نظراً لتطور أدب الفكر الإداري، بدايةً بالمدرسة العلمية، ومروراً بالمدرسة البيرقراطية، والمدخل السياسي والبيئي، وانتهاءً بالثقافي والمعرفي. وتُعد بداية الولوج في نوع الثقافة التنظيمية السائدة في الكثير من المنظمات في بداية الثلاثينات من خلال دراسات الهاوثورن، إلا أن الاهتمام أصبح متزايداً بها خلال السبعينات والثمانينات، وحتى وقتنا الحالي، نظراً لارتفاع وتيرة المنافسة بين منظمات الأعمال، وفي ظل العولمة والتطور التكنولوجي المتسارع.
استخدم هذه الجلسات لتوضيح الخطط والإجابة على الأسئلة وكشف الشائعات وتقليل الدراما.